الاحـد 20 شعبـان 1434 هـ 30 يونيو 2013 العدد 12633







فضاءات

جمعة اللامي: الثقافة الحقيقية لا تتطور مع الطائفية أو الديكتاتورية
منذ أعوام طويلة وأنا ألتقي الكاتب جمعة اللامي، سواء في منزله في الإمارات حيث يقيم منذ سنوات طويلة، أو في المقاهي، ولكنني لم أتمكن من محاورته إلا أخيرا. تتميز أعماله الغزيرة بالعمق والأصالة: «من قتل حكمة الشامي؟»، «اليشن»، «الثلاثيات»، «أسواق السيدة البابلية»، «مجنون زينب»، «عيون زينب»، «كتاب الكائنات»،
مليحة افنان.. أماكن ووجوه حقيقية ومتخيلة من الماضي
* «ذاكرة ناطقة» هو عنوان المعرض التشكيلي الجديد للفنانة مليحة أفنان، الذي احتضنته صالة روز عيسى اللندنية أخيرا. وفيه متابعة لخلاصة اشتغالات تتجاوز تواريخ إنتاجها، 27 عملا فنيا منفذة بمواد مختلفة، وعبر رحلة في مسارب الذاكرة وما علق بها من شواهد أثناء تنقلات الفنانة بين أكثر من مكان وزمان يفتح عنوان
مها بخيت: 60% من المنتجات الفكرية تتعرض للقرصنة
ذكرت الدكتورة مها بخيت الوزير المفوض مدير إدارة الملكية الفكرية في جامعة الدول العربية، أن حجم الحقوق الأدبية التي تتعرض لانتهاك حقوق الملكية الفكرية وقرصنة المعلومات في الدول العربية تتجاوز 60%، وهو ما يستدعي استنفار الجهود لتوفير حماية كافية لهذه الصناعات لحفظها من الانهيار. بخيت تكشف في هذا الحوار
إبراهيم المنيف.. من سنوات الجدب إلى انفجار النفط
يقدم الدكتور إبراهيم بن عبد الله المنيف سيرته في كتاب حمل عنوان: «النفط.. الطفرة.. الثروة - خمسون عاما في الإدارة التنفيذية»، الذي صدر أخيرا. وما يميز هذه السيرة أنها أول تدوين لما كانت عليه الإدارة في الوطن العربي خلال القرن العشرين، وهي تركز على الحالة الإدارية في السعودية قبل الطفرة النفطية وما
ممثلة تنضم إلى قائمة الكتاب الكبار لكن بعد موتها
في عام 1996، رحلت الممثلة الإيطالية غولياردا سابينزا، التي مثلت في عدة أفلام للمخرج لوتشينو فيسكونتي، معدمة تماما، (قبل رحيلها بسنوات قليلة، دخلت السجن لسرقتها جواهر صديقتها). ولكنها تركت مخطوطا بـ660 صفحة سمته «فن الفرح»، وكتبته في فورة الستينات، وبالتحديد عام 1968، مرميا في إحدى زوايا البيت، بعدما
مانديلا ياعرب !
قبل سنوات، أتيح لي أن أشاهد السجن الذي حبس فيه نيلسون مانديلا في كيب تاون، ففي زنزانة بجزيرة «روبن» قضى الزعيم المناضل ضد التمييز العنصري في جنوب أفريقيا 18 عاما من سنوات سجنه الـ27، وما زال المكان يمثل جانبا مهما من أسطورة الرجل الذي نجح في هزيمة أبشع نظام مارس الفصل العنصري، وأسوأ نظم «الأبارتايد»
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين